قررت الشرطة الإسبانية ترحيل إمام مغربي سابق جنوب إسبانيا، بسبب خطابه العنيف والمتطرف الذي يلقيه على المسلمين في المساجد.
وكشفت وكالة الأنباء الإسبانية، أنه تم طرده من البلاد لأن أنشطته كانت معارضة للأمن القومي للبلاد، إضافة للعنف المتزايد في خطبه، ومنها “عدم اندماج المسلمين وسط المجتمع الإسباني”.
وقد اتهمت اتهمت السلطات الاسبانية الامام المرحل، بدعوة النساء بالامتناع عن الالتزام بارتداء الملابس المحتشمة بالشكل المطلوب وارتداء النقاب، ودفعهم إلى رفض الامتثال للقانون الإسباني.