رفض مصطفى الرميد وزير الدولة في حقوق الإنسان، في إتصال بالمصدر ميديا، التعليق على تدوينته التي وصف بها فعل الشذوذ الجنسي بالوساخة أو القذارة.
وكان الرميد قد علق في تدوينة له على حسابه بـ”فيسبوك”، ردا على الانتقادات التي تعرض لها بعد وصفه المثليين بـ”الوسخ”. كون “فعل الشذوذ وساخة أو قذارة”، هو “توصيف لأفعال وممارسات لا تنصرف بالضرورة إلى الأشخاص كيفما كانت أوضاعهم تماما كما يحلو للبعض وصف عقوبة الإعدام بالهمجية والتخلف، ولم نقل يوما أن هذا الوصف يعنينا، أو يعني محاكم المملكة التي ما فتئت تقضي بهذه العقوبة عبر كافة الربوع”.