قال الدكتور محسن سليمان، أستاذ الأمراض الجلدية،خلال استضافته في برنامج “كل يوم” المذاع عبر فضائية أون، إن القناديل تأتي مثل المستعمرات، ومن الممكن أن يكون هناك خطر على الشخص في حالة تعرضه للكثير من القناديل، موضحا أن المادة التي ينشرها القنديل مشابه للبوتاس وهي مادة قلوية يجب أن تعادل بمادة حمضية، وكذلك استعمال كريم مرطب لتقليل الالتهاب، مشيرا إلى أنه في الغالب يكون أثر القنديل مستديم ويمكن أن يستمر لمدة سنين على الجلد.
وأضاف الدكتور سليمان أن المادة التي يخرجها القنديل تسبب الحرق، ويجب تخفيفها بمادة حمضية كماء البحر، ويجب على الشخص الاحتراس من الأماكن التي يوجد بها قناديل.