في سابقة تعتبر الاولى من نوعها، قررت الجزائر ان تفرض تأشيرة للدخول الى لأراضيها على المواطنين الجزائريين الحاملين لجنسية مزدوجة. بحيث لم يعد بإمكان المواطن الجزائري الحاصل على جنسية اخرى الدخول الى بلده بدون الحصول على تأشيرة لذلك.
جدير بالذكر ان نسبة ازدواجية الجنسية لدى الجزائريين المقيمين بالخارج ستبلغ ما يقارب 80 بالمائة حسب تصريح سابق لكاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية مكلف بالجالية الوطنية بالخارج السيد حليم بن عطا الله بجريدة الوطني عام 2010 ، وبهذا سيكون لازما على هاته النسبة من الجزائريين ضرورة الحصول على الفيزا من أجل زيارة وطنهم.