نشر مجموعة من نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي، تدوينات ساخرة من غضب وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مرفوقة بهاشتاغ “#أنا_غاضب” .
هذا و إنهالت التدوينات الساخرة على غضب الرميد، و إتصاله بوزير الداخلية الذي عبر بدوره عن غضبه .
وتساءل نشطاء موقع التواصل الإجتماعي “فيسبوك”، في تدويناتهم عن مدى تأثير الحالة النفسية لوزراء العثماني على تطورات حراك الريف الذي يجهل الجميع مصيره .