علمت جريدة “المصدر ميديا” من مصادر تعمل في ميدان العمل الجمعوي، أن عدد كبير من الاسر المعوزة لم تستفيد من القفف الغذائية بتراب باشوية أمزميز في زمن ظروف جائحة كورونا.
كما أوضحت ذات المصادر، ان هناك من يروج بأن جماعة أمزميز قامت بتوزيع عدد كبير من القفف الغذائية تحت إشراف السلطة المحلية، ولكن العكس يثبت ذلك حسب تصريح الفاعل الجمعوي، لان هناك أسر يستحقون القفف المذكورة ولم يتوصلوا بها وهم في أمس الحاجة للتعاون علما أنهم يلتزمون بالحجر الصحي تفاديا للأصابة بفايروس كورونا المستجد وتنفيدا للتعليمات التي تصدر عن السلطات العمومية.