اقتحام القنصلية المغربية ببروكسيل و احتلالها من طرف 41 شخصا
علمت المصدر ميديا من مصادر جد موثوقة بانه تم اقتحام القنصلية المغربية ببروكسيل يوم الاحد 2 أبريل من طرف 41 شخاصا أغلبهم مغاربة.
من جانبه أكد محمد الشرادي الفاعل الجمعوي ببلجكا صحة الخبر قائلا ” تم إقتحام مقر القنصلية العامة للمملكة المغربية السابق ببروكسيل من طرف 41 شخصا منهم رجال و نساء و أطفال تتراوح أعمارهم مابين 4 سنوات و 65 سنة، نتيجة للقرارات التي أصدرها السيد القنصل العام عمر طوير ضد المواطنين المغاربة القاطنين ببلجيكا في وضعية غير قانونية حيث يتم حرمانهم من جوازات السفر و بطاقة التعريف الوطنية و ذلك بسنه لقوانين تعجيزية، عكس ما هو جاري به العمل في القنصليات الأخرى ببلجيكا كقنصلية أونفرس و قنصلية لييج”.
وتابع الشرادي ” المقر الذي تم إقتحامه يتوفر على أرشيف كبير من وثائق ملفات الجوازات و التأشيرات و المراسلات الرسمية بين القنصلية المغربية ببروكسيل و الإدارات المغربية، الوثائق المتواجدة بالقنصلية المغربية بمقرها السابق ببلدية فوري ببروكسيل بعثرت عن أخرها”.
نكذب جميع المقالات والجرائد الالكترونية. وما نشرته من كذب وبهتان وافتراء.
وحسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وفي جميع المرتزقة وتجار الدمم الدين يتلاعبون بحياة ومستقبل وطموحات المغاربة. بكل برودة دم, دون التفكر في تبعات افتراءاتهم وكذبهم المجاني الدي نحن في غنى عنه” لي فينا يكفينا”
إلا ان الحق ابلج والباطل لجلج
اولا نكذب جميع المقالات والجرائد االالكترونية المغربية وباقي المرتزق ونقول:
نحن من تزعمون اننا اقتحمنا القنصلية المغربية
نحن مجموعة تتكون من عائلات بها اطفال يتراوح عمرهم بين 5 سنوات و15 سنة وامهات وشيوخ يتراوح اعمارهم تتراوح بين 50و65سنة ,وشباب حاصل على مختلف الشهادات والمؤهلات وفي مختلف المجالات(والاكيد ان من نشر الخبر ليس له شهادات واجازات التي تعود لهؤلاء الشباب)
اضطررنا لدخول المبنى المهجور الدي كان مقرا لسكارى سابقا و الدي تعود ملكيته للمغرب
واتخدناه كمأوى بعد قرار الطرد التعسفي والمفاجئ الدي اتخدته السلطات البلجيكية من مكان اقامتنا.
تاني ملاحظة ورد على الجرائد الرخيصة التي تناقض كل ما له علاقة بالمصداقية والنزاهة والمهنية (التي لم تكلف نفسها حتى عناء زيارة المكان واستفسار الامر)
إن الامر لا يتعلق بالاضطهادات وسن القوانين التعجيزية للحصول على جواز السفر من طرف القنصل وكفى
انما الامر كالتالي :
_ انعدام وجود اي مكان او مأوئ آخر للمبيت او الاستقرار به وشهر رمضان على الابواب مع العلم ان مجموعتنا تتكون من اطفال وامهات وشيوخ
_السبب التاني هو ان الكيل قد طفح وبلغ الامر مبلغه وكلنا بدون اي اوراق اقامة منذ سنوات ,ومنا من هو مقيم ببلجيكا منذ 20سنة والى الآن ليس له الحق في اوراق الاقامة
ومن مجموعتنا هده التي زعمتم انها اقتحمت القنصلية من توفي رحمه الله بين ايدينا .
مع العلم انه ليس لنا حق العمل ولا الزواج ولا رؤية دوينا واهلنا,
وأغلبنا لم يرى والديه واهله وبلده أكثر من 10 سنوات 15 سنة..الى 20 سنة
ناهيك عن الاضطرابات والامراض النفسية التي اصبح يعاني منها اطفالنا قبل شبابنا وشيوخنا
_اما السبب الثالث والرئيسي هو اقحام كل من له علاقة بهده الجرائم الا انسانية ضدنا
التي قتلت في انفسنا كل شئ من طموحات,وحتى. نكشف للعالم اننا سنحيا وأن لنا الحق وكل الحقوق كأي إنسان
اما ردنا على من قال ان المكان الدي نتواجد به الان هو قنصلية وبه معدات وملفات ولقد تمت بعثرتها كما يفتري صاحب المقال او المدعو احمد الشرادي ونقول له إن مقالك وافتراؤك يوحي ان لك حسابات مع القنصل
او إنك مجرد غبي يسعى لإثارة انتباه القراء باي طريقة ولو على حساب تدمير عائلات مغربية بأطفالها ونسائها وشيوخها وشبابها المغربي الدي تعب وهرب منكم ومن تجارتكم