رفض وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان مصطفى الرميد، الإدلاء بأي تصريح صحفي بخصوص ماوقع يوم العيد بالحسيمة، عقب إجتماع الأمانة العامة لحزب المصباح ليلة الخميس / الجمعة.
هذا وردد مصطفى الرميد :”سأتحدث عندما أريد….سأتحدث قريبا “…و أعادها عدة مرات قبل أن ينسحب من مقر حزب العدالة التنمية بحي الليمون الرباط.